من طرف السلامـ عليكمـ ورحمة الله وبركاته
كيف حالكمـ يااعضاء منتدانا الغالى!
ان شاء الله بخير
من شويه ،،
كنت قاعدة زى عادتى مستخبى جوه الكوفيه
والأيس كاب وبسمع حليمـ
ومقعد لاب توبى ع رجلى
ومستنى اقفش حد منكمـ ارخمـ عليه
وجمبى كشكولى الخاص ،، الى بحب أكتب فيه
رحتـ اخدته ومسكت القلمـ وأستأذنت الاب ينزل
وكتب دى وقلت اخد رأيكو فيها
كنت جالس على ارض غرفتى ناظراً الى السماء
أتأمل القمر وأستمتع بدفئ ضوئه ،، وأغمضت عينى
وتركتـ عقلى ليغرقـ بين ذكرياتى ،، لعله يجد مايسعدنى
فأول ما عرضه علىّ ان أبحر معه فى أيامـ الطفولة البريئه
عمر مابين العامين حتى الثمانى أعوامـ
سريعاً وافقته وبدأت فى الأستعداد لأبحر معه فى تلكـ السنواتـ
فما اجملها ،، كنتـ الطفل المدلل لأسرتى الجميع يعمل ع ارضائى
كان الضحكـ هو لغتى والبرائه هى جميع صفاتى
مثلى مثل جميع الأطفال لا يشغل عقلى الأ الضحكـ واللعبـ
وحنان أمى علىّ وتدليل أبى لى
بينا أنا غارق فى أحلامى وأقلب أمواج ذكرياتى
وجدت قلبى يتحركـ داخلى ورفع دقاته كأنه يقول لى
وماذا بعد هذه المرحل؟!! المـ تشتاق الى أعوامـ الدراسه؟!!
وبمنتهى الذكاء أخذنى انا وعقلى الى تلكـ الأيامـ
التى لا تمحى مهما مر عليها الزمان
هى أيامـ الشقاوة ،، ظليت فى مدرستى من اول
التحاقى بها حتى حصلت ع شهادة الثانوية
فلها النصيب الأكبر من أيامـ حياتى
فاصحابى أستمرينا معاً قرابه الأربعه عشر عامـ
لا نفارق بعض الا قليل من الأيامـ
فاتربينا معاً وتعلمنا معاً ونجحنا وفرحنا
وحزنا على غياب احدنا واحتفلنا بعودته
كل شئ ممكن فقد مر علينا ونحن سوياً
وبينما أستعرض بعض المواقف التى مرت علينا
وجدت قلبى يتنفض مرة أخرى فا أشطت غضباً منه
لقطعه على اجمل ذكرياتى ،، فأنا أعلمـ الى اين يريد ان يأخذنى
ولا كنى لا اريد ان أطاوعه ،،
تعلمون الى اين يريد ان يذهب بى؟!!
يريد ان يذهب بى الى حب عمرى ،، للأيام التى طالما
حاربت فكرى لكى لا يعود أليها ،،
وكمـ حاولت أن أنسى قلبى هذه الأيامـ
رحمه لى ولعينى من ذرف الدموع وله من نار الأشتياق
يريدنى أن ارجع به وبنفسى لهذه الذكريات
فلا أعلمـ سر تمسكه بها ،، والى متى سيظل متمسكـ بها بهذا الشكل؟!!
فاتوجهت له قائلاً :
ألمـ تمل من هذه السيرة؟!! ألم أخبركـ مرات ومرات ان كل شئ انتهى؟!!
لماذا لا تريد أن تفهمـ؟!! اجبـ ،،
فأجابنى قائلاً :
لا انت من تريد ان لا تفهمـ؟!!
لا تريد ان تعترف ،، لاتريد ان تريحنى وتريح نفسكـ
قاطعته ودموعى بدأت فى النزول قائلاً :
نعمـ أعلمـ انى ماذلت أحبها بكل حواسى ،، بكل أعضائى
بكل نفس يخرج منى ،، نعمـ مازلت احبها فهى حب عمرى
ولاكن اريد ان اريحكمـ مما أرهقتكمـ به؟!!
فكمـ مرة ارهقتـ عينى بالبكاء
مرة دموع أشتياق ومرة دموع ألمـ ومرة فرح
والف مرة حب وحنين
كمـ مرة أشتكانى عقلى من ارهاقى له بكثرة التفكير
كمـ مرة سهرت انت ياقلبى تتمزق بينى ضلوعى
لهفة وشوقاً وحنين
أتعلمـ ياقلبى؟!! اريد ان أعترف لكـ بشئ
رغمـ محولاتى وتمسكى ان أمحى كل ذكرى تسكنى لها
فأننى أصبحتـ ،، لا اقوى ع تحمل بعدها ،، فاكلما يمر علىّ يومـ
يزداد شوقى لها ،، ويأخذنى الحنين لكل لحظة عشتها فى حبها
أتذكر أبتسمتها؟!! فما ارقها ،، وما اجمل صوت ضحكها
أتذكر عيناها؟!! اااااااه فما اجمل بريقها ،، وكمـ اشتقت انا لها
صوت أنفاسها ،، نعمـ مازلت اسمعه واشعر به جانب رقبتى
وارى شعرها نائم ع كتفى ،، ما اجملها حبيبتى!!!
نعمـ ،، استطاع قلبى ان يتغلب على عندى
وياخذنى بكل قوة ليعيد داخلى نبض حبها
بينما انا غارق فى ذكرياتى معها
انتبهت لصوت انفاس داخل غرفتى
انى أعرفهـا, نعمـ اعرفها جيداً دفئها ليس جديد علىّ
هناكـ رائحه عطر أحتلت انفاسى
نعمـ انه عطرها ،، اعرفه جيداً
ولاكن أين هى؟!!
ناظراً الى الأرض انا ،، اخفى دموعى عنى حتى لاتزيد من ألمى
ولاكن شعورى بوجودها معى يزداد ويتملكنى
حتى كاد قلبى ان يخرج من صدرى من شده ضرباته
حبيبى ،،
وقعت ع أذنى تلكـ الكلمه فجئة!!
فصار الدم يتسابق فى شراينى ،، وقلبى أسمع صراخ أهاااته
عينى كادت تسقط مع دموعى ،، دوار أصاب عقلى
بركان انفجر داخلى محمل بالأشواق ،، طوفان من العشق والحنين
لهذا الصوت وهذى الكلمه ،، لا أصدق مايحدث لى
انا أعصار يحطمـ نفسه بالأفكار
حبيبى ،،
مرة ثانيه تعاد!! ،، رفعت عينى لأجدها امامى
تجمدت الكلمات على شفاهى ،، توقفت دموعى عن كى وجهى
تسمرت عينى ناظرة اليها تكاد تخرج عن وجهى وتقبلها
قلبى لمـ اشعر بوجوده داخلى ،، فهرب من صدرى ليرتمى بحضناها
تغلبت على تجمد كلماتى وقلت:
انتى؟!!
اجابت نعمـ انا
اين كنتى؟!! ولما ذهبتى؟!! متى جئتى؟!!
لما تركتينى وحدى؟!! ،، لما جرحتى قلبى؟!!
لماذا قسوتى ع حبنا؟!! لماذا هجرتينى وقلبى يصرخ بحبكـ؟!!
لماذا أغرقتينى فى بحر هواكى ومشيتى؟!!
لماذا نسيتى حبى لكى؟!! ،، لماذا لم تقدرى خوفى عليكى؟!!
لماذا انتى؟ لماذا انتى من لا أستطيع الحياة الا بها؟!!
اجيبينى ارجوكى اجيبينى ،،
تلخصت أجابتها بأن أقتربت منى
وبحنانها احتضتنى ،، ودون اى تفكير او مقاومة منى
ذهبت معها الى بيتى بين ذراعيها لأرتاح فيه كما عودتنى
فاشعرت وكأنى طفل أعادوه الى احضان امه بعد طويل من الفراق
وضعت يداه على شعرى ،، وعادت كما كانت فيه تداعبنى
عليت أنفاسى وااقتربت اكثر الى مسكن قلبها
اعادت لى حياتى التى طالما أفتقدتها فى بعدها
نسيت عتابى لها ،، فقط تملكنى احساسى بعشقها
ازدت شوقاً على شوقى لها ،، شوقاً لسماعى نبض قلبها
لكل مافيها أشتاق ،، فابعدها عنى مر المذاق
لمـ اعد اتحمله ولو لحظة
فاحبى لها ولد من اول نظره
فهى لى كل الدنيا ،، بها تجمل أيامى وتتحلى
فلا أسمح لها انت تغيب عنى مره اخرى
حتى ولو لثانيه
فاقولها بأعلى صوت
" حبيبتى ،، لأجلكـ اتركـ كل الدنيا
ويكفينى وجودى بجانبكـ
بكى عادت ايامـى ،، ولكى عليت انغامى
وسوف تظلى مالكه لكل كيانى
نعمـ ،، مازلت احبكـ "
معلشـ التوبيكـ ملخبط ومش قد كده
انا مجرد بس هاوى للكتابه ،، ومش متقن ليها كويس
أتمى ان التوبيكـ يعجبكمـ ومستنى رأيكمـ
تحياتى!!
كيف حالكمـ يااعضاء منتدانا الغالى!
ان شاء الله بخير
من شويه ،،
كنت قاعدة زى عادتى مستخبى جوه الكوفيه
والأيس كاب وبسمع حليمـ
ومقعد لاب توبى ع رجلى
ومستنى اقفش حد منكمـ ارخمـ عليه
وجمبى كشكولى الخاص ،، الى بحب أكتب فيه
رحتـ اخدته ومسكت القلمـ وأستأذنت الاب ينزل
وكتب دى وقلت اخد رأيكو فيها
كنت جالس على ارض غرفتى ناظراً الى السماء
أتأمل القمر وأستمتع بدفئ ضوئه ،، وأغمضت عينى
وتركتـ عقلى ليغرقـ بين ذكرياتى ،، لعله يجد مايسعدنى
فأول ما عرضه علىّ ان أبحر معه فى أيامـ الطفولة البريئه
عمر مابين العامين حتى الثمانى أعوامـ
سريعاً وافقته وبدأت فى الأستعداد لأبحر معه فى تلكـ السنواتـ
فما اجملها ،، كنتـ الطفل المدلل لأسرتى الجميع يعمل ع ارضائى
كان الضحكـ هو لغتى والبرائه هى جميع صفاتى
مثلى مثل جميع الأطفال لا يشغل عقلى الأ الضحكـ واللعبـ
وحنان أمى علىّ وتدليل أبى لى
بينا أنا غارق فى أحلامى وأقلب أمواج ذكرياتى
وجدت قلبى يتحركـ داخلى ورفع دقاته كأنه يقول لى
وماذا بعد هذه المرحل؟!! المـ تشتاق الى أعوامـ الدراسه؟!!
وبمنتهى الذكاء أخذنى انا وعقلى الى تلكـ الأيامـ
التى لا تمحى مهما مر عليها الزمان
هى أيامـ الشقاوة ،، ظليت فى مدرستى من اول
التحاقى بها حتى حصلت ع شهادة الثانوية
فلها النصيب الأكبر من أيامـ حياتى
فاصحابى أستمرينا معاً قرابه الأربعه عشر عامـ
لا نفارق بعض الا قليل من الأيامـ
فاتربينا معاً وتعلمنا معاً ونجحنا وفرحنا
وحزنا على غياب احدنا واحتفلنا بعودته
كل شئ ممكن فقد مر علينا ونحن سوياً
وبينما أستعرض بعض المواقف التى مرت علينا
وجدت قلبى يتنفض مرة أخرى فا أشطت غضباً منه
لقطعه على اجمل ذكرياتى ،، فأنا أعلمـ الى اين يريد ان يأخذنى
ولا كنى لا اريد ان أطاوعه ،،
تعلمون الى اين يريد ان يذهب بى؟!!
يريد ان يذهب بى الى حب عمرى ،، للأيام التى طالما
حاربت فكرى لكى لا يعود أليها ،،
وكمـ حاولت أن أنسى قلبى هذه الأيامـ
رحمه لى ولعينى من ذرف الدموع وله من نار الأشتياق
يريدنى أن ارجع به وبنفسى لهذه الذكريات
فلا أعلمـ سر تمسكه بها ،، والى متى سيظل متمسكـ بها بهذا الشكل؟!!
فاتوجهت له قائلاً :
ألمـ تمل من هذه السيرة؟!! ألم أخبركـ مرات ومرات ان كل شئ انتهى؟!!
لماذا لا تريد أن تفهمـ؟!! اجبـ ،،
فأجابنى قائلاً :
لا انت من تريد ان لا تفهمـ؟!!
لا تريد ان تعترف ،، لاتريد ان تريحنى وتريح نفسكـ
قاطعته ودموعى بدأت فى النزول قائلاً :
نعمـ أعلمـ انى ماذلت أحبها بكل حواسى ،، بكل أعضائى
بكل نفس يخرج منى ،، نعمـ مازلت احبها فهى حب عمرى
ولاكن اريد ان اريحكمـ مما أرهقتكمـ به؟!!
فكمـ مرة ارهقتـ عينى بالبكاء
مرة دموع أشتياق ومرة دموع ألمـ ومرة فرح
والف مرة حب وحنين
كمـ مرة أشتكانى عقلى من ارهاقى له بكثرة التفكير
كمـ مرة سهرت انت ياقلبى تتمزق بينى ضلوعى
لهفة وشوقاً وحنين
أتعلمـ ياقلبى؟!! اريد ان أعترف لكـ بشئ
رغمـ محولاتى وتمسكى ان أمحى كل ذكرى تسكنى لها
فأننى أصبحتـ ،، لا اقوى ع تحمل بعدها ،، فاكلما يمر علىّ يومـ
يزداد شوقى لها ،، ويأخذنى الحنين لكل لحظة عشتها فى حبها
أتذكر أبتسمتها؟!! فما ارقها ،، وما اجمل صوت ضحكها
أتذكر عيناها؟!! اااااااه فما اجمل بريقها ،، وكمـ اشتقت انا لها
صوت أنفاسها ،، نعمـ مازلت اسمعه واشعر به جانب رقبتى
وارى شعرها نائم ع كتفى ،، ما اجملها حبيبتى!!!
نعمـ ،، استطاع قلبى ان يتغلب على عندى
وياخذنى بكل قوة ليعيد داخلى نبض حبها
بينما انا غارق فى ذكرياتى معها
انتبهت لصوت انفاس داخل غرفتى
انى أعرفهـا, نعمـ اعرفها جيداً دفئها ليس جديد علىّ
هناكـ رائحه عطر أحتلت انفاسى
نعمـ انه عطرها ،، اعرفه جيداً
ولاكن أين هى؟!!
ناظراً الى الأرض انا ،، اخفى دموعى عنى حتى لاتزيد من ألمى
ولاكن شعورى بوجودها معى يزداد ويتملكنى
حتى كاد قلبى ان يخرج من صدرى من شده ضرباته
حبيبى ،،
وقعت ع أذنى تلكـ الكلمه فجئة!!
فصار الدم يتسابق فى شراينى ،، وقلبى أسمع صراخ أهاااته
عينى كادت تسقط مع دموعى ،، دوار أصاب عقلى
بركان انفجر داخلى محمل بالأشواق ،، طوفان من العشق والحنين
لهذا الصوت وهذى الكلمه ،، لا أصدق مايحدث لى
انا أعصار يحطمـ نفسه بالأفكار
حبيبى ،،
مرة ثانيه تعاد!! ،، رفعت عينى لأجدها امامى
تجمدت الكلمات على شفاهى ،، توقفت دموعى عن كى وجهى
تسمرت عينى ناظرة اليها تكاد تخرج عن وجهى وتقبلها
قلبى لمـ اشعر بوجوده داخلى ،، فهرب من صدرى ليرتمى بحضناها
تغلبت على تجمد كلماتى وقلت:
انتى؟!!
اجابت نعمـ انا
اين كنتى؟!! ولما ذهبتى؟!! متى جئتى؟!!
لما تركتينى وحدى؟!! ،، لما جرحتى قلبى؟!!
لماذا قسوتى ع حبنا؟!! لماذا هجرتينى وقلبى يصرخ بحبكـ؟!!
لماذا أغرقتينى فى بحر هواكى ومشيتى؟!!
لماذا نسيتى حبى لكى؟!! ،، لماذا لم تقدرى خوفى عليكى؟!!
لماذا انتى؟ لماذا انتى من لا أستطيع الحياة الا بها؟!!
اجيبينى ارجوكى اجيبينى ،،
تلخصت أجابتها بأن أقتربت منى
وبحنانها احتضتنى ،، ودون اى تفكير او مقاومة منى
ذهبت معها الى بيتى بين ذراعيها لأرتاح فيه كما عودتنى
فاشعرت وكأنى طفل أعادوه الى احضان امه بعد طويل من الفراق
وضعت يداه على شعرى ،، وعادت كما كانت فيه تداعبنى
عليت أنفاسى وااقتربت اكثر الى مسكن قلبها
اعادت لى حياتى التى طالما أفتقدتها فى بعدها
نسيت عتابى لها ،، فقط تملكنى احساسى بعشقها
ازدت شوقاً على شوقى لها ،، شوقاً لسماعى نبض قلبها
لكل مافيها أشتاق ،، فابعدها عنى مر المذاق
لمـ اعد اتحمله ولو لحظة
فاحبى لها ولد من اول نظره
فهى لى كل الدنيا ،، بها تجمل أيامى وتتحلى
فلا أسمح لها انت تغيب عنى مره اخرى
حتى ولو لثانيه
فاقولها بأعلى صوت
" حبيبتى ،، لأجلكـ اتركـ كل الدنيا
ويكفينى وجودى بجانبكـ
بكى عادت ايامـى ،، ولكى عليت انغامى
وسوف تظلى مالكه لكل كيانى
نعمـ ،، مازلت احبكـ "
معلشـ التوبيكـ ملخبط ومش قد كده
انا مجرد بس هاوى للكتابه ،، ومش متقن ليها كويس
أتمى ان التوبيكـ يعجبكمـ ومستنى رأيكمـ
تحياتى!!
» وحشتونى بجد
» قتل النفس عند الله اعظم
» كل النساء مميزات ورقيقات
» موضوع مخيف لايفوتكم السحر
» Nokia Ovi Suite 3.1.975.40757
» فرصة عظيمة للشباب
» يا حبيب عمرى
» البحر . الغدر . الإنسان